الأحد، 2 ديسمبر 2012

من فكرة ...الى مليونير

يوم بعد يوم يزيد الاقبال على شبكة الانترنت فنستطيع القول اليوم ان تقريبا كل  الناس من قريب او من بعيد او بطريقة مباشرة او غير مبا شرة اصبحو يتعملون مع الاننترنت . من خلال ها قلنا نستطيع ان نستنتج ان الانترنت اصبحت تجمع كثير من الناس على الكرة الارضية  و هده من المهام التي خلقت من اجلها.
هدا واضح و امر بسيط شكرا لكن كيف استغل هده الملايير من البشر فالشركات الكبرى استطاعت ان تستغل هده الفرصة وتفتح موقع وتعرف بنفسها و تبيع منتجاتها و تسوق افكارها و مفاهيمها الى ملايير البشر ..و استطاعت ان تجني ارباح طائلة ...كدلك فعل بعض الافراد عبر مختلف مناطق العالم. استطيعو ان يفتحو فرص عمل لهم بعد ما كانوا عذطلين عن العمل بل اكثر من هدا استطاعو ان يؤسسو شركات هي اليو شركات عملاقة و دلك بمجرد فكرة عبر الانترنت حولها  الى موقع   تجاوب معها  فئة معينة من البشر  استطاع من خلالهم جني الكثير من الاموال الامر الدي ادى به الى تطوير تلك الفكرة حتى اصبحت مؤسسة عالمية كبيرة
وكدلك يوجد نوع من الاشخاص عبر الانترنت كانت لديهم مؤسسات صغير  فبمجرد فتح موقع عبر الانترنت ينتل مؤسسته او منتوجه حتى تهاطلت عليه العروض من اجل الاستفادة منه ومن منتوجه.
اما الامثلة كثيرة في هدا المجال الكبير facebook google yahoo...الى غيرها من الشركات العملاقة الاخرى.
ادا مادا تنتظر انت ...نعم انت ..اليست لديك فكرة ..كلنا لدينا افكار ...و كل واحد على حسب هوايته او مجاله الدي  يتقنه و يحبه من المجلات الرياضية  الدينية السياسية الاجتماعية  الاقتصادية الفكاهية العلمية ..............الى غيرها من المجالات الاخرى.
تستطيع ان تحول فكرتك الى مشروع افتراضي عبر الانترنت  و يكون لك موقع كي تنشر فيه افكارك او منتوجاتك  و تترك الناس ياتون لك  من كل مكان في العالم  و من هنا تبدا فكرتك في التبلور و يبدا طريق النجاح و جني المال بالظهور لك ان شاء الله
و لكن بشرط هو كيف تستطيع ان توصل افكارك او منتوجك لغيرك عبر موقع الكتروني .....وهده هي النقطة الحساسة و المعادلة الصعبة التي ان تجاوزتها فتحت لك ابواب الرزق ان شاء الله.
و نحن من موقعنا هدا سوف نحاول ان نساعدك و نوجهك من خلال خبرتنا البسيطة في هدا المجال و لكن الدور الاساسي  و الجهد سوف تبدله انت بنفسك . فتابعنا  و ان شاء الله  نكون بفضل الله سببا في فتح ابواب الخير لك.

0 التعليقات:

إرسال تعليق